الأربعاء، 27 يوليو 2011

بيان المؤتمر الأول للمرصد المدني



بيان المؤتمر الأول للمرصد المدني العراقي
تحت شعار "من حقنا أن نعرف"
بغداد - السبت 23/7/2011

بمشاركة أكثر من 250 عضوا وبحضور أكثر من (450) شخص، عقد في تمام الساعة العاشرة من صباح يوم السبت الموافق 23/7/2011 المؤتمر الأول للمرصد المدني العراقي، برعاية السيد رئيس الجمهورية وحضور ممثل عن السيد رئيس مجلس الوزراء وعدد من السادة النواب الحاليين والسابقين وممثلين عن وزارات الداخلية وحقوق الإنسان والمجتمع المدني وهيئة النزاهة ومجلس القضاء الأعلى وعدد من الشخصيات العامة وممثلي وسائل الإعلام المرئي والمسموع والمقروء ...
لقد شهد المؤتمر نجاحا كبيرا من حيث التنظيم وحجم ونوع الحضور وتحقيقه للأهداف المرجوة من عقده بسبب تظافر الجهود التي بذلها أعضاء المرصد من مختلف أرجاء العراق ولجنته التنسيقية والكوادر المساعدة في الاستقبال والضيافة وأعمال السكرتارية والتسجيل وغيرها من الأعمال ...
فيما يلي نضع بين أيديكم مقررات المؤتمر:
1.     تم تبني إستبيان المؤسسات الحكومية الذي أعدته اللجنة التنسيقية للمرصد المدني العراقي كبرنامج عمل للمرحلة الثانية للمرصد والتي ستنطلق مطلع شهر أيلول المقبل وبعد الإنتهاء من شهر رمضان وعيد الفطر المبارك. وسيتم منح الجميع فرصة أخيرة تمتد الى نهاية شهر تموز لتقديم مقترحاتهم بشأن المسودة النهاية بهدف مناقشته وإقراره في إجتماع اللجنة التنسيقية القادم.
2.     تم إختيار منسقي المحافظات في المؤتمر وفقا للجدول المرفق حيث أقر المؤتمر منسقي (صلاح الدين، الأنبار، واسط، البصرة، ذي قار، المثنى، القادسية، النجف) فيما تم إختيار منسقين بشكل مؤقت بسبب حضور أقل من خمس أعضاء للمرصد لمحافظات (أربيل، نينوى، ديالى، كربلاء، بابل) فيما تم إقرار منسق مؤقت لميسان لحين إعادة إختيار أو تثبيت المنسق وتأجيل إختيار منسق لكركوك وعدم تمكننا من إختيار منسقين للسليمانية ودهوك بسبب تعذر وصول الأعضاء الى بغداد
3.     أن تقوم جميع اللجان التنسيقية في المحافظات بعقد إجتماع لأعضاء المرصد والراغبين بالعضوية لشرح نتائج المؤتمر وتثبيت المنسقين أو إختيارهم ومليء إستمارتي الإختيار والحضور المرفقة.
4.     تم تقديم ترشيحات لمنسقي الوزارات وفقا للقائمة المرفقة على أن يتم إقرارها في الإجتماع القادم للجنة التنسيقية في تمام الساعة العاشرة من صباح يوم السبت الموافق 30/7/2011 في مقر تجمع العراق 2020.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق